وعندما هجر الاهالي من ربلة لم تتحرك وسائل الاعلام ولم تحرك ساكنا خصوصا وسائل الاعلام اللبنانية مع ان سكان هذه القرى هم لبنانيون بينما تحركت عندما قتل الجيش السوري عدد من العناصر المسلحة التي كانت قد دخلت الى سورية من ناحية طرابلس .
واضاف ان ما حاولت ان تلفقه هذه الوسائل عن اعتراف حزب الله بسقوط شهدين عار عن الصحة والان تهدد جبهة النصرة بدخول مدينة الهرمل في لبنان هل فكرت وسائل الاعلام ان تسلط الضوء على هذه التهديدات ؟
وهل اذا دافع اهالي الهرمل او القصير عن منازلهم وبيوتهم يكون تدخلا بالحرب التي تجري في سورية ؟
وتابع “الهرمل هي مدينة الشهداء والمجاهدين واذا احب عناصر جبهة النصرة او غيرهم ان يجربوا المغامرة فليتفضلوا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق