غسان قانصوه
في أجواء الانتصار الإلهي في تموز وآب من العام 2006 ولمناسبة ولادة الإمام المهدي وتكريماً لشيخ المحررين عبد الكريم عبيد أقام حزب الله احتفالاً حاشداً في بلدة سهلات الماء – قضاء الهرمل حضره عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب نوار الساحلي ، النائب السابق علي حمد جعفر، الشيخ عبد السلام الحراش على رأس وفد من عكار، كاهن بلدة القاع الأب إليان نصر الله وحشد من الفعاليات والأهالي.
الشيخ عبيد أكد في كلمته على ضرورة الحفاظ على سلاح المقاومة وعلى وحدتنا التي لولاها لما تحقق النصر الإلهي في تموز وآب وقال:"إن الحفاظ على النصر أصعب من النصر نفسه لأن علينا أن نبقى منتصرين على العدو من خلال الحفاظ على سلاحنا وعلينا أن لا نسلمه ونتخلى عنه وعليه أن نحميه لأنه حمانا بدمائنا ونسائنا ورجالنا فهو أغلى عندنا من بيوتنا".
أضاف أن "الكنز الأهم من سلاحنا هو وحدة صفنا التي من الله علينا بالنصر لأننا نبذنا الفرقة.داعياً إلى مواجهة من يعمل لتشتيت صفنا لأنه ليس بوطني ولا بمسلم بل هو يخدم العدو شاء أم أبى".
الشيخ عبد السلام الحراش وجه تحية إلى المقاومة الإسلامية وسيدها فقال:"إن أعظم وصية هي حفظ المقاومة ، فيا ليتنا كنا مع هؤلاء في عيتا الشعب ووادي الحجير يوم استلقى البعض على شواطئ سردينيا والكاريبي وهاواي كان المجاهدون يندفعون بأجسادهم قبالة العدو".
أضاف :" شتان بين المقاومين والقاعدين وبين أصحاب المواقف والعاطلين عنها ومن يحظى بعباءة السيد حسن نصر الله المنسوجة من خيوط الشرف والشهامة العربية لا تستهويه عباءات يرقص أصحابها بالسيف على دماء شهداء غزة.
وتخلل الاحتفال قصائد شعرية وأهازيج شعبية وأناشيد لفرقة البيارق للأناشيد الإسلامية.
الشيخ عبيد أكد في كلمته على ضرورة الحفاظ على سلاح المقاومة وعلى وحدتنا التي لولاها لما تحقق النصر الإلهي في تموز وآب وقال:"إن الحفاظ على النصر أصعب من النصر نفسه لأن علينا أن نبقى منتصرين على العدو من خلال الحفاظ على سلاحنا وعلينا أن لا نسلمه ونتخلى عنه وعليه أن نحميه لأنه حمانا بدمائنا ونسائنا ورجالنا فهو أغلى عندنا من بيوتنا".
أضاف أن "الكنز الأهم من سلاحنا هو وحدة صفنا التي من الله علينا بالنصر لأننا نبذنا الفرقة.داعياً إلى مواجهة من يعمل لتشتيت صفنا لأنه ليس بوطني ولا بمسلم بل هو يخدم العدو شاء أم أبى".
الشيخ عبد السلام الحراش وجه تحية إلى المقاومة الإسلامية وسيدها فقال:"إن أعظم وصية هي حفظ المقاومة ، فيا ليتنا كنا مع هؤلاء في عيتا الشعب ووادي الحجير يوم استلقى البعض على شواطئ سردينيا والكاريبي وهاواي كان المجاهدون يندفعون بأجسادهم قبالة العدو".
أضاف :" شتان بين المقاومين والقاعدين وبين أصحاب المواقف والعاطلين عنها ومن يحظى بعباءة السيد حسن نصر الله المنسوجة من خيوط الشرف والشهامة العربية لا تستهويه عباءات يرقص أصحابها بالسيف على دماء شهداء غزة.
وتخلل الاحتفال قصائد شعرية وأهازيج شعبية وأناشيد لفرقة البيارق للأناشيد الإسلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق